أعلن الجيش الكونغولي مقتل 30 مدنيا، الليلة الماضية، في مدينة "بيني" شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
ورجح المتحدث باسم الجيش الكونغولي ماك أزوكاي - في تصريحات صحفية نقلتها قناة (روسيا اليوم) الإخبارية - أن يكون متمردون ينتمون إلى "جيش التحرير" هم من نفذوا هذه المجزرة.
جدير بالذكر أن الجزء الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية يشهد،منذ أكثر من 20 عاما، نزاعات مسلحة تغذيها خلافات قبلية وأخرى على الأراضي وخصومات بين القوى الإقليمية.