أعلن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، حالة الطوارئ الاقتصادية في بلاده، وإعادة تعريف نماذج الاقتصاد الفرنسية والاجتماعية.
وفي حديثه السنوي لقادة اقتصاد فرنسا، الإثنين، وضع "هولاند" سلسلة من التدابير الاقتصادية المقترحة؛ لمحاولة رفع الاقتصاد الفرنسي، وتقليل البطالة المزمنة هناك، موضحًا أنه سيضع في الاعتبار مناقشة عمل الموظفين 35 ساعة في الأسبوع.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس، صرح في ختام نوفمبر 2015 أن بلاده لن تحقق هدف الاتحاد الأوروبي لعجز الموازنة، بسبب تعزيز الإنفاق الأمني في أعقاب اعتداءات باريس.