قال حسن سفرى، المحلل السياسي التركي، إن قاتل السفير الروسى، كان حارسًا شخصيًا للرئيس رجب طيب أردوغان، وكان يشارك في تأمين مواكبه بالزيارات المختلفة.
وأضاف "سفري" في مداخلة هاتفية لبرنامج «العاشرة مساء» تقديم الإعلامي وائل الإبراشى المذاع على فضائية «دريم»، أن الحادث يمثل ندبة في وجه الشرطة التركية المخترقة من داخلها كما وضح للجميع.
وكان السفير الروسى في تركيا اغتيل اليوم، عقب مشاركته في أحد المعارض الفنية في أنقرة على يد ضابط بالشرطة التركية.