شهدت ليلة الكريسماس كعادتها لدى نجوم هوليوود، مظاهر متنوعة لطرق الاحتفال، غلب على بعضها الغرابة وعلى البعض الآخر الترف.
كما اكتفى عدد من النجوم في احتفالهم بالجانب الإنساني، وذلك عن طريق زيارتهم لعدد من المستشفيات ودعمهم للمرضى في هذه المناسبة الهامة.
وكانت أغرب مظاهر الاحتفال من نصيب مايلي سايريس، التي نشرت صورة لها وهي تدخن الماريجوانا كنوع من الاحتفال بليلة الكريسماس، وكذلك النجم أرنولد شوارزنجر الذي قرر الاحتفال بالكريسماس في صالة الجيم.
وعلى الجانب الإنساني اختار كل من النجم أورلاندو بلوم، والنجمات كيتي بيري وسيلينا جوميز وجينفر لورانس قضاء ليلة الكريسماس مع الأطفال المرضى في المستشفيات العامة.
في حين أن اكبر حفل للكريسماس كان من نصيب عائلة كارداشيان التي اقامت حفلا كبيرا تكلف ما يقرب من مليون ونص بأحد الفنادق الكبرى كان مدعوا لها عدد كبير من نجوم هوليوود.