اشتكت ولية أمر طالب بإحدى الجامعات الخاصة، ارتفاع قيمة مصروفات الجامعة، خاصة بعد قرار التعويم، وأكدت أن قيمة المصاريف وصلت لثلاثة أضعاف ما قبل تحرير سعر الصرف.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلام بفلوس"، المذاع على فضائية "العاصمة": " بدفع ما يوازي الدولار بالجنيه.. وكنت بدفع 9 آلاف جنيه، دلوقت بقيت مطالبة بـ 21 ألف جنيه".
وطالبت "المجلس الأعلى للجامعات" بالفصل في الأمر وعدم ترك أولياء الأمور "في وش المدفع" وسط هذه الأزمة الاقتصادية، خاصة وأن القضية تمس قطاع التعليم.