تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" مقطع فيديو يرصد 5 علامات تدل علو وجود كائنات فضائية، ومنها إحدى العلامات موجودة في مصر.
1- المصريين القدماء
لا تزال الآثار الفرعونية أحد أكبر الأسرار وأعظمها، لطالما دار الحديث عن علاقة الحضارة المصرية بالكائنات الفضائية، والتكهنات متعلقة بتدخل فضائيين بتصميم الأهرامات وتشييدها.وبحسب علماء الأثار، يؤكد البعض بأنه يظهر أدلة قوية على زيارة الفضائيين خلال تلك الفترة، وهو بعض النقوش الهيروغليفية "لغة المصريين القدماء" وأحد أكثر النقوش المكتشفة إثارةً للاهتمام.وأحد تلك الآثار التي يعتقد أنها مرتبطة بالفضائيين وهو النقش المسمى بـ "ابيدوس هليكوبتر" وقد عثر عليه في معبد أثري بناه الفرعون سيتي الثالث وابنه رمسيس الثاني في ابيدوس بمصر.2 – شهادات رواد الفضاءتمثل شهادات رواد الفضاء أحد أهم الدلائل، فالاستماع إلى ادعاءات رواد الفضاء حول وجود كائنات فضائية دائمًا ما يثير الاهتمام، لأن رواد الفضاء الذين سافروا خارج الكوكب لديهم فرصة أكبر عن سائر الناس لمقابلة كائنات غريبة.وبحسب وكالة الفضاء الأمريكية، فإن رواد الفضاء غير مخولين بالتصريح للصحافة بمشاهدتهم مخلوقات غريبة في حال حدوث ذلك، لكن ذلك لم يمنع الكثير منهم للحديث عن ملاقاتهم العديد من المخلوقات الفضائية.ومن جانبه قال رائدا الفضاء ايد وايت وجايمس ماك ديفيت انهما شاهدا جسمًا معدنيًا غريب الشكل، لديه ذراعان طويلان ممتدان منه، في حزيران يونيو من عام 1965 اثناء تحليقهما بمركبة فضائية فوق هاواي.وفي سياق متصل قال ماك دايفيت انه التقط صورًا لجسم غريب لكنها لم تظهر ما رآه بوضوح نظرًا لسطوع الضوء واتساخ زجاج النوافذ، ويقال انه سجل مقطعًا مصورًا ايضًا لكنه لم يُظهر للعلن.وأضاف ماك دايفيت في تصريحات صحفية أن بعض مروجي وجود الكائنات الفضائية ضخموا القصة أكثر من اللازم، بينما لم يعطها الآخرون حقها من الاهتمام!واقعة رؤية أخرى حدثت، حين شاهد رائدا الفضاء جايمس ليفل وفرانك وورمان جسمًا فضائيًا غريبًا على مسافة من مركبتهم، أخبرهم طاقم مركز القيادة بأن ما يشاهدانه هو جزءًا من صاروخ الإطلاق لكن فرانك أكد أنه يرى صاروخ الإطلاق، وأنه جسمًا غريبًا مختلفًا عنه تمامًا لكن ماهيته تبقى غامضة.3 – أسرار ناسامن المؤكد أن وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" تخفي الكثير عن العموم دفعت بالكثيرين بالاعتقاد انهم على علم بوجود حياة في الفضاء، وإحدى أكثر قصص التستر تداولاً هي التي رواها الدكتور إيدجر ميتشيل الذي كان أحد افراد فريق مهمة ابولو 14 الفضائية عام 1971، والذي أمضى 34 ساعة على القمر خلال مهمتين.صرح الدكتور ميتشل انه علم بزيارة اجسام فضائية غريبة عدة مرات خلال فترة عمله، وانه تم التستر عليها جميعًا، وقال ان العاملين في ناسا وصفوا الكائنات الفضائية بأناس صغار القامة يبدون غريبين علينا.وصرح بأن تقنياتهم أكثر تطوراً بكثير من تقنياتنا! ولو انهم عدائيون لما كنا احياء حتى الآن، ويعتقد ميتشيل بأن حادثة تحطم الطبق الطائر في روزويل عام 1947 كانت حقيقية وان سبب التستر عليها هو عدم رغبة الولايات المتحدة في ان يعرف السوفييت تقنيات الطبق الطائر وعدم معرفتهم ما إذا كان الفضائيون عدائيون أم لا.4 – البدلات السوداء
بالرغم من ان ذلك يندرج تحت بند تسترات وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" على أسرار الفضاء، إلا أن الرجال ذوات البدل السوداء يستحقون التحدث عنهم بشكل خاص.يُعتقد بأن الرجال ذوات البدل السوداء، هم عملاء تابعون للحكومة الأميركية، ويهددون من يشاهد كائنات فضائية او اجسامًا غريبة، كي لا يصرحوا بما شاهدوا.وقد انتشرت الشائعات حولهم على مر السنين، ومن الغير معروف ما إذا كانوا حقيقيين ام لا، لكن إن كانوا موجودين حقاً فذلك يؤكد حسب كثيرين ان هناك اشياء لا تريد الحكومة الامريكية اطلاع العامة عليها، وهناك اشخاص يعتقدون انهم قابلوهم شخصيًا ومنهم الدكتور هيربرت هوبكينز وهو معالج فيزيائي مرموق من ولاية ماين الامريكية.