نجح فريقان علميان أمريكي وبريطاني في تخصيب أجنة بشرية في بيئة مصطنعة في المعمل لمدة 14 يوما، علما بأن الحد التكنيكي السابق بلغ 9 أيام فقط.
وقد آثار هذا الاختبار المعملي العديد من التساؤلات المتعلقة بالجانب الأخلاقي والعرقي، وذلك بعد ما آثارته ولادة مولود له ثلاثة أباء من تخصيب تم معمليا في المكسيك سبتمبر الماضي، حيث حمل الحمض النووي للأم والأب الأصليين والمتبرعة الثالثة.