حالت من الجدل شهدتها الأوساط العالمية، ومنطقة الشرق الأوسط بصفة خاصة، خلال الأسابيع القليلة الماضية، بعد تسلم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مهام البيت الأبيض خلفًا لباراك أوباما المنتهية ولايته.
وجاءت حالة الشد والجذب، بعد تصريحات ترامب بشأن نقل السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس المحتلة، والذي لازال محل دراسة حتى الآن.
وتستند تل أبيب، في إمكانية تحقيق أمالها في نقل السفارة، إلى 10 مسئولين ضمتهم الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة ترامب، بإمكانهم أن يرجحوا كفة إسرائيل، داخل أروقة البيت الأبيض.
وجاءت أسماء المسئولين المرجحين لكفة أسرائيل داخل البيت الأبيض كالتالي:
1- "إبراهام بيركوفيتش".. مساعد خاص للرئيس للشئون الاقتصادية.
2- "جيراد كوشنر".. زوج ابنة ترامب إيفانكا، ويشغل منصب مستشار ترامب لشئون الشرق الأوسط وإسرائيل.
3- "جيسون جربيلت".. الممثل الخاص للرئيس لشئون المفاوضات الدولية، أبرزها الصراع "الفلسطينى الإسرائيلى".
4- "ستيفن منوحين"، صاحب الـ 54 عامًا يتولى حقيبة المالية.
5- "ستيفن ميلر".. تم تعيينه فى منصب مستشار كبير للسياسات الأمريكية.
6- "كارل إيكان".. رجل أعمال وتم تعيينه منصب مستشار خاص فى قضايا الإصلاح التنظيمى والإدارى.
7- "جازى كوهين".. يرأس المجلس الاقتصادى الوطنى فى البيت الأبيض.
8- "بوريس ايبشتين".. مساعد خاص للرئيس ومدير الاتصالات المساعد للعمليات البديلة.
9- "ديفيد شولكين".. تم اختياره وزير شئون المحاربين القدامى.
10- "ريد كوديش".. مساعد الرئيس للمبادرات داخل الحكومات والتكنولوجيا.