تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، عدة فروق بين طبيعة المرأة الحامل الأجنبية ومقارنتها بالمصرية، كالأتي:
الحامل الأجنبية:
- تعلن عن حملها من أول يوم قامت بإجراء التحليل به.
- وتمارس حياتها بشكل طبيعى، حتى الرياضة لا تنقطع أبدا.
-وتطلب من الطبيب المتابع، اتباع نظام غذائي أو ريجيم يناسب الحمل.
-وتحتفظ بوزن مثالي حتى أخر شهور الحمل.
-وبعد فترة عندما تسائلها صديقتها: انتي في الشهر الكام؟ تجيب:"أنا في الرابع وهجيب ولد وهسميه جون".
-وعندما تنجب كل صديقاتها تزورها ويسألوها عن الولادة، تجيب: "اطمنوا أخذت بنج وكانت ولادة سهلة".
-تخرج من المستشفى وترتاح بعد أيام قليلة، تبدأ في تناول الأكل الصحى، ثم تعود إلى حياتها الطبيعية.
الحامل المصرية:
-لا يعرف أحد بحملها، خوفا من الحسد وخاصة في الحمل الأول، حتى أن تصل للشهر السادس، وعندما تسأل انتي حامل؟، "تجيب مش عارفه، والله غصبن عنى، مكنتش عايزه".
- وتظل متعبة معظم شهور الحمل، وأحيانا لاتتحرك، وتفترس الطعام، ويزيد وزنها عشرات الكيلو جرامات، ولا تنسي ابدا طلب أنواع غريبة من الطعام بحجة الوحم.
- وعندما تسأل، انت في الشهر الكام؟ ترد: "أنا حسبت حاجة والدكتور حاجة تاني".
- وعندما تسأل في الشهر السابع عن نوع المولود، تقول:"الدكتور لم يعرف نهائيا اكتشاف نوع المولود"، نفسك في ايه ؟، ترد: "كل اللي يجيبه ربنا كويس".
-وفي الشهر التاسع عندما تسأل ولد أم بنت؟.. ترد:"زوجي رافض يسأل.. "
-وبعد الولادة، إذا سألوها، هل تعبتي ؟.. لازم ترد:" تعبت كثيرا، كانت الولادة قيصيرية".
-وبعد خروجها من المستشفى تجلس عن أهلها شهر، ويسمى "شهر النفاس"، تغذيها والدتها، وتأكل فراخ، وحلبة، وكراوية، وقرفة وموغات".
-ثم تقول عبارتها الشهيرة خوفا من الحسد على مولودها:" إن إبنها تعبان وكل يوم عند الدكتور وعنده الصفره ولم يرضع".
- وبعد مرور شهرين، قبل أن تشفى من أثار الولادة على حد قولها، تجدها حامل مرة أخرى.