9 فروق بين المرأة المصرية الحامل والأجنبية

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، عدة فروق بين طبيعة المرأة الحامل الأجنبية ومقارنتها بالمصرية، كالأتي:

الحامل الأجنبية:

- تعلن عن حملها من أول يوم قامت بإجراء التحليل به.

- وتمارس حياتها بشكل طبيعى، حتى الرياضة لا تنقطع أبدا.

-وتطلب من الطبيب المتابع، اتباع نظام غذائي أو ريجيم يناسب الحمل.

-وتحتفظ بوزن مثالي حتى أخر شهور الحمل.

-وبعد فترة عندما تسائلها صديقتها: انتي في الشهر الكام؟ تجيب:"أنا في الرابع وهجيب ولد وهسميه جون".

-وعندما تنجب كل صديقاتها تزورها ويسألوها عن الولادة، تجيب: "اطمنوا أخذت بنج وكانت ولادة سهلة".

-تخرج من المستشفى وترتاح بعد أيام قليلة، تبدأ في تناول الأكل الصحى، ثم تعود إلى حياتها الطبيعية.

الحامل المصرية:

-لا يعرف أحد بحملها، خوفا من الحسد وخاصة في الحمل الأول، حتى أن تصل للشهر السادس، وعندما تسأل انتي حامل؟، "تجيب مش عارفه، والله غصبن عنى، مكنتش عايزه".

- وتظل متعبة معظم شهور الحمل، وأحيانا لاتتحرك، وتفترس الطعام، ويزيد وزنها عشرات الكيلو جرامات، ولا تنسي ابدا طلب أنواع غريبة من الطعام بحجة الوحم.

- وعندما تسأل، انت في الشهر الكام؟ ترد: "أنا حسبت حاجة والدكتور حاجة تاني".

- وعندما تسأل في الشهر السابع عن نوع المولود، تقول:"الدكتور لم يعرف نهائيا اكتشاف نوع المولود"، نفسك في ايه ؟، ترد: "كل اللي يجيبه ربنا كويس".

-وفي الشهر التاسع عندما تسأل ولد أم بنت؟.. ترد:"زوجي رافض يسأل.. "

-وبعد الولادة، إذا سألوها، هل تعبتي ؟.. لازم ترد:" تعبت كثيرا، كانت الولادة قيصيرية".

-وبعد خروجها من المستشفى تجلس عن أهلها شهر، ويسمى "شهر النفاس"، تغذيها والدتها، وتأكل فراخ، وحلبة، وكراوية، وقرفة وموغات".

-ثم تقول عبارتها الشهيرة خوفا من الحسد على مولودها:" إن إبنها تعبان وكل يوم عند الدكتور وعنده الصفره ولم يرضع".

- وبعد مرور شهرين، قبل أن تشفى من أثار الولادة على حد قولها، تجدها حامل مرة أخرى.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
قرار رسمي بسحب دواء شهير لعلاج البرد من الصيدليات