لا شك أن نجومية الفنانة ميريل ستريب تعطيها عدة حقوق للتعبير عن رغباتها بصوت عال ولا يجد معارضيها أرضا كافية لصد هجماتها حين تقرر الهجوم، وهذا الهجوم بدأته ميريل رفضا لسياسة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب أثناء حفل عام.
وتؤكد ستريب قوة شخصيتها التي اشتهرت بها في الأوساط الفنية بهوليوود، حيث رفضت أن ترتدي فستانا باهظ التكلفة من تصميم واحدة من أكبر وأشهر دور الأزياء بسبب رفضهم دفع مقابل لترتدي من تصميمهم على السجادة الحمراء أثناء حفل الأوسكار.
وميريل ستريب تشتهر بأزيائها الأنيقة التي تحتل دائما مركزا متقدما بين الأزياء الأكثر شهرة وتميزا اثناء الحفلات الرسمية، ولهذا اختارتها شانيل لتكون افضل واجهة لتصميماتها هذا العام، ولكنها رفضت بشدة.