قال الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن عبدالله العثيمين، أن هناء قلق بالغ إزاء الطابع المؤسسي الذي أصبحت تكتسيه بالتدريج ظاهرة الإسلاموفوبيا، التى تشكل إهانة للمسلمين.
وأشار الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، في مداخلة له خلال الجزء الرفيع المستوى من الدورة الـ 34 لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة اليوم الاربعاء في جنيف، ونشرتها وكالة الانباء السعودية الرسمية (واس)، إلى تنامي الكراهية الدينية والتطرف الديني الناجم عنها.