الحوار يمثل قاعدة أساسية للتواصل بين الأجيال الناشئة، وهو لا يغنى عن السلطة الوالدية، فلنحاور أبنائنا بحرية، لكن لنحتفظ بالحدود الوالدية، وعدم وقف المحاورة بيننا وبين أولادنا عن المذاكرة، ولكن هناك أشياء عديدة يمكن أن تكون مجالا للحوار.
وحتى تكون التربية أساسها سليم ويتسم بالمرونة من المهم، أن تسمع لأولادك وبعده تتحدث معهم، فهذا يمنح أولادنا شعورا كبيرا بالسعادة، كما يجوز أن يكون فيه "كلامهم حاجة صح ويخلينا نغير في حاجات من رؤيتنا".
وحتى يكون الحوار بيننا وبين أولانا حوار بناء ومثمر علينا الأخذ فى الإعتبار هذه النصائح.
* ضرورة توافر مصادر دعم تؤيد آراء الآباء علشان أولادنا يفهموا رأينا.
* تنمية مهارات الاستماع عندنا وعند أولادنا هم يسمعونا واحنا نسمعهم.
*ضرورة تعمد إثارة انتباه ابني وبنتي.
* اختار الوقت المناسب للحوار.
* أنتقى الفرص لفتح الحوار خاصة فيما نرغبه أو فى المعلومات التى نريد اعطائها.
* احترم عقلية إبنك وبنتك عندما تبدأ بالمحاورة معهم.
* تجنب المباشرة والنصح المبالغ والمتكرر.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
