عندما يتعلق المعجبين بنجم أو نجمة فتصبح الحرية وحق الفنان في اختيار شريكة حياتة بمثابة منحة ومنه له من قبل المعجبين وعليه أن يرضي جميع الأذواق الخاصة بكل معجب فيما يريد ويرغب والإستطاله سهام النقد اللاذع والسخرية من اختيارتة.
الفنان الوسيم "آسر ياسين" الذي يعد فارس احلام لمعجبات كثيرات انطلقت ضده حملة ساخرة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب صورته مع زوجته السيدة "كنزي عبدالله" وتهجم بعض المعلقين على الصورة بالتعليقات الساخرة التي وصلت إلى حد التجريح والإهانة لزوجة الفنان.
وصدم كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي من صورة الفنانة الشابة "علا رشدي" زوجة الفنان الشاب "احمد داوود" وسخروا من صورتها ومشوارها الفني بسفور واضح في إعلان رفض تصديق أن يكون "أحمد داوود" متزوج من "علا رشدي".
كما سخر رواد مواقع التواصل الاجتماعي من زواج الفنان الراحل "سعيد طرابيك" بفتاه شابة وعلقوا على صور الزفاف بسخرية من فارق العمر بين الفنان الراحل وازوجته الشابة.
كما صدم كثير من المعجبات زوجة الفنان "أحمد فهمي" مقدم برنامج "آراب آيدول" وذلك من خلال استضافتهما في حلقة من برنامج "أبلة فاهيتا" والذي يعرض على قناة "سي بي سي " فانطلق بعدها رواد مواقع التواصل معلنين عن صدتهم بزوجة "أحمد فهمي" معلنين عن تطلعاتهم بالفتاة التي كان ينبغي أن يرتبط بها الفنان.
الفنانة المعتزلة "حنان ترك " لم تسلم من سهام النقض والسخرية وخاصة بعد انتشار خبر القبض على طليقها "حالد خطاب" في قضية شذوذ جنسي، وقامت بعض صفحات مواقع التواصل الاجتماعي باعادة نشر صور لها برفقة "خالد خطاب".