كشفت دراسة طبية أجريت في جامعة نيويورك الأمريكية أن اللعب يمكن أن يساعد الأطفال على الاسترخاء بعد أيام الدراسة، فضلا عن تقليل مخاطر الإصابة بعدد من الأمراض في مقدمتها السكر وأمراض القلب.
وتشير الدراسة إلى أن ممارسة الأطفال لعشر دقائق من اللعب يوميا يساهم بصورة مباشرة في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكر والسكتة الدماغية في وقت لاحق من حياتهم.
ويقول العلماء إن استبدال النشاط البدني الخفيف الكثافة بفترات قصيرة من التمارين الرياضية القوية قد يوفر فوائد كبيرة للقلب العضلي لدى الأطفال، خاصة الذين لديهم قياسات كبيرة للخصر ومستويات مرتفعة من الأنسولين في الدم.