أكد ابو بكر الديب، الخبير الاقتصادي، انه من المتوقع أن يصل سعر الدولار أمام الجنيه المصري في العقد الأول من عام 2017 إلى 24 جنيهاً، ليصل بنهاية العام إلى 41 جنيهاً، وفقًا لتحليلات أجراه معدلات تضخم سعر الدولار خلال العاميين الماضيين".
وأَضاف الديب فى تصريحات خاصة لأهل مصر أن هذا الوضع يجبر البنك المركزي على خطوة وصفها بـ الانتحارية، تتمثل في طرح جزء من الاحتياطي النقدي كعطاء استثنائي لتوفير السيولة الدولارية بالسوق، بعد اختفاء عد من السلع الضرورية على رأسهم الأدوية.