قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن مؤسسات رعاية اليتيم والمسنين أصبحت ضرورية، مع كثرة السكان، وعدم قيام الأسرة بدورها، ومن دونها يضيع الطفل والمسن.
وتابع جمعة، إن تلك المؤسسات ليست الحل الأمثل، بل أن يعيش المسن واليتيم وسط أهله، وهذا ما عرفته البشرية "الأسرة المستضيفة".
ومضى يقول، مؤسسات رعاية الأيتام والمسنين، أشبة بالمؤسسات العسكرية في الضبط والربط لكن للأسرة معنى آخر لأن بينها علاقات اجتماعية وواجبات وهذا أمر هام.