استنكرت جانيت عبد العليم، الناشطة في مجال المرأة، حملة "ترويض زوج" ومؤسستها زينب مهدى، والتى تهدف إلى تدريب الزوج على التعامل مع المرأة.
وأضافت، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اللمة الحلوة"، المذاع على قناة "المحور"، أن الحملة من المحتمل أن تكون نيتها سليمة ولكن الطريق إلى جهنم دائمًا مفروش بالنوايا الحسنة، مضيفة أن المادة التى تقدم من خلالها هى سم مدسوس فى عسل، مشيرة إلى أن الحملة تعيد المرأة إلى دور فاشل.