كشف الإعلامي والنائب البرلماني مصطفى بكري، الطرف الحقيقي المتورط في مجزرة خان شيخون بسوريا، والتي شهدت هجومًا على المواطنين بالأسلحة الكيميائية.
وأشار خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد"، إلى أن سوريا أعلنت أن جبهة النصرة الإرهابية أدخلت البلاد أسلحة كيميائية.
وأضاف: "رغم التحذيرات الرسمية السورية إزاء ما سبق لم يهتم أحد ولم يتحرك ضد جبهة النصرة لمنع استخدامها السلاح الكيميائي".
وعبر عن اندهاشه الشديد إزاء استباق بريطانيا الأحداث ونتائج التحقيقات وتوجيه الاتهام للحكومة السورية بوقوفها وراء المجزرة دون أدلة واضحة.