اعتبرت أستاذة الأدب الإنجليزي بجامعة السويس "منى برنس" أن فيديو رقصها على سطح منزلها والذى لاقى إقبالًا واسعا وأحدث حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى قائلًا: ذريعة لاضطهادها.
وتابعت "برنس" لوكالة "أسوشيتد برس" للأنباء، أن ذريعة الفيديو هي فصلها بسبب أساليب التدريس غير التقليدية التي تتبعها.
ونوهت الوكالة، عن أن الرقص الشرقي شائع بين المصريات ولكن بشكل خاص وفي أماكن مغلقة، فيما ترقص المحترفات في الأعراس والملاهي الليلية.