اعلان

بعد تأكيد هيئة المترو على تركيبها بالمحطات.. مميزات وطرق الحصول على الكارت الذكي

ترجع فكرة تركيب بوابات الكارت الذكي الجديدة بمحطات المترو، إلى أكتوبر 2015، حينما تعاقدت الهيئة للأنفاق عليها مع شركة "تاليس كومينيكيش أند سيكيورتى" الفرنسية، وفعلت العقد في أبريل 2016، وأخيرًا أعلنت الهيئة، بدء تركيب البوابات منتصف ليل اليوم الخميس، عقب انتهاء تشغيل قطارات الخط الأول، ليتم إحلال البوابات الجديدة محل البوابات القديمة الموجودة بالمحطات.

بوابات الكارت الذكي

كشفت الهيئة القومية للأنفاق، عن بدء تركيب بوابات الكارت الذكي الجديدة بمحطات الخط الأول للمترو، بعد منتصف ليل اليوم الخميس، عقب انتهاء تشغيل قطارات الخط الأول، ليتم إحلال البوابات الجديدة محل البوابات القديمة الموجودة بالمحطات.

حيث وصل من البوابات الـ850 المتعاقد عليها لصالح الخطين الأول والثاني، جوًا من فرنسا، عبر مطار القاهرة الدولي، وسيتم تركيب البوابات الجديدة تباعًا خلال فترة توقف المترو من الواحدة حتى الخامسة صباحًا.

قيمة الاشتراك

ووفقًا لما أعلنته هيئة المترو، فإن كارت المترو الذكي سينتهي الجميع من استخراجه من خلال منافذ الاشتراكات في المحطات الرئيسية؛ الشهداء أو العتبة أو روض الفرج، وغيرها من المحطات، وتصل قيمته لـ 10 جنيهات ويمكن شحنه حتى 100 جنيه، وسوف يستمر عمل الكارت لمدة 5 سنوات.

لا داعي لأوراق رسمية لاستخراجه

ومن مميزات الكارت الذكي، أنه يمكن الشخص، استخراجه دون الحاجة إلى تقديم أي أوراق ويستخرج لحامله أو لغيره خاصة وأنه لا يتم تدوين أسماء محددة للمستخدمين لذلك يمكن شراء كارت واحد للأسرة أو أي عدد من الكروت.

سهولة استخراجه

تحصل عليه في حينها بمجرد دفع قيمته المحددة بـ10 جنيهات، فضلًا عن أنه شبيه بمحفظة النقود وفي حالة نفاذ رصيده يتم شحنه مجددا بمبالغ 10 جنيهات ومضاعفاتها.

تخفيف الزحام

يتميز الكارت الذكي عن تذاكر الرحلة الواحدة الورقية أنه يوفر عليك الوقوف في طوابير شبابيك التذاكر، فضلًا عن قيمة الرحلة من خلاله تعادل قيمة الرحلة من خلال التذاكر الورقية العادية.

تعميمه

ومن المقرر أن يتم تعميمه على كافة الركاب بعد الانتهاء من تركيب بوابات الكارت الذكي الجديدة لتحل محل البوابات القديمة بالخطين الأول والثاني، على أن يكون التعميم تدريجيًا.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
بوتين: لم ألتق الأسد منذ قدومه لموسكو وسأسأله عن مصير الصحفي الأمريكي أوستن تايس