تسبب خطأ في بيانات ضحايا انفجار الكنيسة المصرية بطنطا في ظهور صورة شاب بالخطأ على أنه ضمن ضحايا التفجير في وسائل الإعلام المختلفة، في حين أن المتوفي هو جده بسبب تشابه الاسماء بينهما.
وكان شاب يدعى بيشوي فايز، قام بالتقاط صورة سيلفي مع خبر عن وفاته وصورته على أساس أنه ضحية من ضحايا التفجير، وقام بنشر الصورة على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وتبين فيما بعد أن جد بيشوي، والد والدته، السيد ميشيل لبيب ميخائيل، هو من توفى في تفجير كنيسة مارجرجس.