في عام 2000 رفض البابا الراحل شنودة، تأدية بابا الفاتيكان يوحنا بولس الثاني الصلاة داخل دير وكنيسة سانت كاترين، وذلك لأسباب دينية تتعلق بتحفظات الكنيسة الأرثوذكسية تجاه الكاثولكية تتعلق بالاعتراف المتبادل، وفي سبيل رفع الحرج عن البابا يوحنا، تم عمل «ستيج» خارج الدير وقام بابا الفاتيكان حينها بالصلاة فيه.
الأمر نفسه سوف يتكرر مع البابا فرانسيس، فقد رفض البابا تواضروس بابا الإسكندرية أن يؤدي بابا الفاتيكان الصلاة داخل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية أو أي إيبارشية أو كنيسة في مصر، واضطرت السلطات إلى تجهيز مكان باستاد الدفاع الجوي لإقامة فرانسيس لصلواته فيه.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
