رئيس قسم علاج الآلام بمستشفى نيس الفرنسية أن يحدث ثورة في علاج الصداع النصفي في 2019 عن طريق العلاج الحيوي بالمواد الحيوية الذي يهدف إلى تحديد موقع بدء نوبات الصداع النصفي.
وأوضح الطبيب الفرنسي أننا لدينا في المخ جزء يسمى"CGRP" الذي يفرز بواسطة الخلايا العصبية في بداية نوبة أو أزمة الصداع النصفي عددا من المواد والتي تتركز في الأوعية وتتحكم في تمددها، لتبدأ الأزمة .. ويجرى حاليا التجارب على الأجسام المضادة لـ"CGRP" التي تكبح عمل جزيء " CGRP " ليكتفي بحقن شهري تحت الجلد لتهدئة الأزمة لفترة طويلة.
أما بالنسبة للذين يعانون من نوبات الصداع النصفي المزمن، فيتم حقنهم بمادة "البوتكس" في العضل في مستوى الرقبة وحول دوائر العيون وذلك بالنسبة للذين يعانون من الصداع النصفي المزمن.