قال أحمد عبد الباقي، ابن محافظة الشرقية، والمدعى بأنه المهدي المنتظر، أن المجتمع لم يقدر العلم الذي أعطاه الله إليه مقدمًا اعتذاره عن الإباحة بمنحة إلاهية لمشيخة الأزهر.
وأضاف لأنه سيحتفظ بالعلم الذى وهبه الله له لنفسه، بعدما وجد عدم استجابة من الأزهر وأهله.
كان عبد الباقي، أعلن أنه المهدى المنتظر متستعظمًا: أتحدى أهل الأرض بعلمى وسأحلها إلى جنة ونعيم".
وأدعى أمكانية تغير مسار العالم إلى رخاء بعد أن يخرج الكنوز التى تحت الأرض ويعم السلام والمحبة على العالم بدلاً من الحرب والدمار.
وكشف أن لديه هاتف يهديه إلى الصواب والحجة والواضحة.