هناك أفلام لنجوم كبار تضمنت داخلها عدم اكتراث أو أهمية لأدق التفاصيل التي تظهر على الشاشة فلقطها الجمهور واهتم بها وأبدى استيائه وانزعاجه من تلك المشاهد التي أظهرت استهانة من صناع الفن على حد قول النشطاء.
الفيل الأزرق
هذا الفيلم إلهام كرواية وكسيناريو وكل من عملوا به هم نجوم سواء كانوا في التمثيل او الإخراج أو التصوير أو الموسيقى التصويرية، فظهر كريم عبد العزيز في اللقطة الأولى وهو يكتب بيده اليسرى، ثم يظهر في اللقطة التالية وهو يكتب بيده اليمنى، ومن الملاحظ أنه لم يكرر تلك الحركة طوال أحداث الفيلم، في محاولة مننا لربط ما يفعله بحالة الفصام التي يعاني منها.
على جثتي
تعرضت الدراما السينمائية لفكرة أن الأموات لا تنعكس صورتهم في المرآة، وهو ما أقنع به الميت حسن حسني نظيره أحمد حلمي، ولكن عندما يذهب حلمي لزيارة منزله في المشهد التالي يقف أمام إحدى المرايات ويظهر انعكاس صورته بشكل طبيعي
بوحة
ظهر الفنان محمد سعد في أحد المشاهد والمفترض ان يسحبه الحصان في الصحراء وظهر على جانبي المشهد آثار عجلات سيارات، مما يشكك في مصداقية الدراما والفيلم.
البحث عن فضيحة
ظهر في إحدى المشاهد الدوبلير الخاص بالفنان جورج سيدهم وهو يتدحرج على سلم العمارة التي تسكن فيها الفتاة التي أحبها وقرر خطبتها فاتضح انها متزوجة وانهال زوجها عليه بالضرب.