يحرص عدد من نجوم الفن على تقديم برامج المقالب خلال شهر رمضان المبارك من كل عام، والتي تبلورت مع الوقت من عمل مقالب في الجمهور في الطرقات والمحلات والتي كان يقدمها الفنان إبراهيم نصر بعنوان "الكاميرا الخفية"، إلى أن باتت خاصة بعمل مقالب في نجوم الفن فقط، وأصبحت مادة دسمة يتقبلها المشاهد ويعكف لمشاهدتها خلال الشهر الكريم.
وهناك الكثير من المشاهدين لا يتقبلوا مثل هذه البرامج ويعتبروها صورة من صور "الارهاب"، وذلك لأعتمادها في المقام الأول على إرهاب الضيف، ليصدر منه رد فعل تلقائي يجعل المشاهد يضحك، حتى ولو تعرضت حياة "النجم"، للخطر.
ورغم مطالب الكثير بمنع مثل هذه البرامج من على شاشات التلفزيون، بجانب المشاكل التي يعاني منها صانعيها بسبب إصابات النجوم، أو عدم موافقتهم على إذاعة حلقاتهم، إلا أن تلك البرامج أصبحت رقم واحد من حيث المشاهدة.
ويرصد "أهل مصر" برامج المقالب التي تم الإعلان عنها لعرضها خلال الموسم الرمضاني 2017.
برنامج "رامز تحت الارض".
يحرص الفنان رامز جلال على تقديم سلسلة برامج المقالب التي أشتهر بها منذ فترة، ورغم الهجوم الذي يلاحقة، إلا أن إصراره على تقديم مثل هذه البرامج، جعله يخوض السباق الرمضاني القادم ببرنامج "رامز تحت الأرض"، والمذاع بشكل حصري على فضائية "on tv".
برنامج "هاني هز الجبل"
رغم السرية التي يفرضها صناع برنامج هاني رمزي المقرر عرضة خلال شهر رمضان المقبل، إلا أن هناك بعض الأخبار التي تم تسريبها عن اسم البرنامج، الذي يذاع بشكل حصري على فضائية "الحياة"، والتي تمر بأزمة مالية كبيره كانت على وشك أن تعصف ببرنامج هاني رمزي الجديد، ولكن تراجعت عن ذلك في أخر لحظة وبالفعل سافر رمزي إلى الهند لتصوير حلقات برنامجه "هاني هز الجبل".
خالد عليش
انتشرت في الأونة الأخيرة أخبار تفيد بفسخ تعاقد الإعلامي خالد عليش مع قناة "النهار"، وعدم استكمال برامج المقالب التي قدمها على مدار 4 مواسم، إلا أنه ظهر خلال تصريحات صحفية وأكد أن هناك برنامج مقالب يعكف على الانتهاء منه لتقديمه في رمضان 2017، ورفض الإفصاح عن تفاصيله، مؤكدًا أنه سيحمل الكثير من المفاجأت التي ستكون صادمة للجمهور.
"الصدمة".
أنتهى الإعلامي كريم كوجاك من تصوير الأجزاء الخاصه به فى الجزء الثانى من برنامج المقالب "الصدمة" الذى سبق تقديم الجزء الأول منه فى رمضان الماضى، محققًا نسب مشاهدة عالية،
وسيتم تغير الممثلين في الجزء الثاني من البرنامج حفاظًا على المصداقية، خاصة وأن وجوه ممثلي العام السابق "اتحرقت" بالنسبة إلى المشاهد.