انتقد الخبير التعليمي، إيهاب الحسيني، المطالبات بتدريس التربية الجنسية في المدارس للحد من ظاهرة التحرش والاعتداء الجنسي، مشيرا إلى أنه إذا اهتمت الوزارة بتدربس التربية الدينية والأحاديث والعقيدة والفقه الموجود بكتب التربية الدينية لن يحتاج الطلاب إلي ثقافة جنسية.
وأضاف "الحسيني" لـ" أهل مصر" أنه في تدريس التربية الدينية كل شيئ يهم الطلاب، والأحرى بالوزارة أن تقوم بإعداد مدرس لغة عربية ودينية قوي، قائلا:"زمان تعلمنا كل شيئ من التربية الدينية من الابتدائي وحتي الثانوي".
وتابع:" الله يرحم الأستاذ أحمد فتحي مدرس اللغة العربية، والدين في مدرسة القبة الثانوية، كان يبسط لنا كل شيئ وكل مايخص أمور دنيانا من ديننا، وهو جالس القرفصاء علي الكرسي الخشب في الصف الأول الثانوي رحمة الله عليه".