فى يوم ميلاده.. مصطفى شعبان رحلة نجاح بدأت من على مسرح الكلية

مصطفى شعبان
مصطفى شعبان

بدأ رحلتة منتصف التسعينات بمشاهد قليلة أمام الكبار وكان يتقدم نحو هدفة بخطوات ثابتة اختار أدواره بعناية وعبر من بوابة العالمى يوسف شاهين فكتب شهادة ميلادة بعالم النجومية، فكان أبو البنات، مولانا العاشق والباحث عن الزوجة الرابعة النجم مصطفى متولى الذى نحتفل اليوم بعيد ميلادة الـ47.

بدأ شعبان حياته كمخرج على مسرح كلية الإعلام وذلك قبل أن تأتى فرصتة الأولى للوقوف أمام النجم محمد صبحى بمسرحية بالعربى الفصيح عام ١٩٩٢ لينال الدور إعجاب الجميع وليتخذ حينها قراره بالوقوف أمام الكاميرات وليس خلفها.

ثم محطتة الثانية عام ١٩٩٦ بفيلم رومانتيكا القبطان١٩٩٨ وفتاة من إسرائيل عام ١٩٩٩ والذى نال عنة جائزة أفضل دورا ثانى ثم قدم بعدها عدد من البطولات السينمائية " النعامة والطاووس، الوتر، كود٣٦، مافيا خلى الدماغ صاحى، فتح عنيك، وأحلام عمرنا".

رغم أن نجم شعبان لمع بالسينما فى بداياتة الا أن الدراما أعطتة فرصة اكبر للظهور وأثبات موهبته فقدم أمام كاميراتها أدوارا مميزة منها "توتو وبيجامة، عائلة الحاج متولى، العميل١٠٠١، العار، مزاج الخير، دكتور أمراض نسا ونسيم الروح.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً