القصة الحقيقية وراء ساحرة الرياض (فيديو)

خرجت السيدة غدير للمرة الأولى للإعلام، لتتحدث عن الظلم الذي وقعت فيه مع صاحب المقطع وصاحب المكتبة، حين اتهموها بحيازة أوراق مسحورة وطلاسم أعمال.

وروت “غدير” قصتها، وقالت إنها ذهبت للمكتبة لتطبع أوراقًا من “USB”، مؤكدة أنها لم تكن تعرف ما بداخل الفلاشة، وفوجئت بصاحب المكتبة وهو يهاجمها ومعه شخص، متهمينها بتصوير طلاسم وسحر وشعوذة، وقالت إن أول ردة فعل لها كانت الخوف والذعر.

وأكدت في نهاية الحلقة، أن العديد من المغردين أساءوا الظن وأساءوا الحكم بدون أن يتحروا الحقيقة، وقالت إن ما حدث ترك عليها أثرًا سلبيًا من الناحية النفسية والجسدية والاجتماعية، ثم أخذت تبكي، بسبب ما حدث لها.

يُذكر أن الشرطة بعد التحقيق مع غدير، أطلقت سراحها بكفالة على ذمة القضية، لاستكمال البحث في الأوراق التي ضُبطت في “الفلاش ميموري”، والتي قالت إنها كانت تقوم بطباعتها لصديقة لها، ولا تدري شيئًا عن محتواها.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً