الأمير ويليام وزوجته يخضعان لعلاج نفسي للأزواج

كشف موقع “رادار اون لاين” البريطاني، أن العلاقة الزوجية بين الأمير ويليام وكيت ميدلتون تعاني من عدة مشاكل، ظهرت آثارها على تعاملهما معًا خلال حفل زواج بيبا ميدلتون نهاية الأسبوع الماضي، لذا سيضطران للخضوع إلى علاج نفسي للأزواج للتغلب على خلافاتهما الأسرية.

وأرجع الموقع بداية المشاكل، إلى الصور التي نشرتها الصحافة البريطانية للأمير ويليام برفقة عارضة الأزياء الأسترالية “صوفي تايلور” التي لا يتجاوز عمرها 24 عامًا، خلال قضائه عطلة نهاية الأسبوع في التزحلق على الجليد مع 3 من أصدقائه بعيدًا عن زوجته.

وفي الوقت الذي لم تقم فيه كيت ميدلتون بأي رد فعل رسمي على تلك الصور، لكن المقربين منها أسروا للموقع، أنها ما تزال تحت تأثير تلك الخيانة، مما يجعل العلاقات متشنجة بين الطرفين، لدرجة أنهما أخلا بجزء من واجبهما كممثلين للعرش البريطاني، وخصوصًا تبادل حركات ولفتات تدل على التفاهم والانسجام بينهما أمام العموم وعدسات الصحفيين، الأمر الذي لم يحصل خلال حفل زفاف بيبا.

ويثير الزوجان الشابان اهتمام الصحافة البريطانية والعالمية على السواء، منذ ارتباطهما رسميًا عام 2011، بعد علاقة حب طويلة، وقد استمر الزواج طيلة الست سنوات الأخيرة دون مشاكل من هذا النوع، وكلل بالصغيرين الأمير جورج وشقيقته شارلوت.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً