سلطت صحيفة " وومن داي" الأمريكية " في تقرير لها الضوء على عدد من المعلومات والجوانب العائلية والخاصة بحياة نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية كيم كاردشيان.
إنها تعطى الحرية لابنتها لتختار لبسها.. إلى حد ما
عندما كانت كيم طفلة لم تكن لها أية سيطرة هى واخوتها على خياراتها فى الملابس لذلك تحاول أن تتفادى هذه المشكلة مع ابنتها وتوازن بين خياراتها وخيارات طفلتها وتحاول أن تترك لها حرية اختيار ملابسها قدر الإمكان وقالت فى مقابلة سابقة "كل صباح وكل ليلة لديها فرصة للتألق، ترتدى الملابس التى تحبها حقًا ولكن عندما نخرج من البيت ترتدى كل ما أريده".
تريد أن يعمل أطفالها أثناء الدراسة
حين كانت كيم فى المدرسة كان عليها أن تعمل وتوفر المال لشراء الأشياء التى لن يشتريها والديها لها، وهو الأمر الذى تريد تكراره مع أطفالها وقالت "بالطبع لن أشترى لهما كل شيء وسيعملون من أجل الحصول على ما يريدون".
صارمة فى ما يتعلق بوقت النوم
بالمقارنة مع شقيقتها كورتنى، فإن كيم أكثر صرامة بشأن مواعيد النوم وترتيباته ولا تسمح لأطفالها أبدًا أن يناموا خارج سريرهم وقالت "أنا حقًا أم مرحة ولكننى صارمة فى ما يتعلق بالنوم ووقت القيلولة والنوم فى سريرهم، ولست مثل كورتنى التى تسمح لأطفالها بأن يناموا فى السرير معها. ربما أفعل ذلك مرة فى عطلة نهاية الأسبوع ولكن ليس طوال الوقت".
الأمومة أثرت على قراراتها التجارية
قالت كيم فى إحدى مقابلاتها "تركت الكثير من الأعمال التى شعرت أنها لم تكن 100% ذات مغزى بالنسبة لى أو تستحق الوقت الذى أنفقه بعيدًا عن عائلتى.".
تريد أن يتمتعا بالحرية على السوشيال ميديا ولكن بتحفظ
طالما أخبرت كيم اخوتها الأصغر أنه يجب أن يدركن دائمًا أن كل ما يفعلنه قد ينتهى به المطاف على الإنترنت، وقالت إنها ستخبر أطفالها الأمر نفسه ولكنها تريد أن يشعروا بالحرية فى التقاط الصور لأنفسهم. وقالت إنها ستعطى ابنتها هذه الحرية ولكن بطريقة أكثر تحفظًا.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
