ينجح "لمعي القط" في الهروب من العصابة التي خطفت الاطفال وورطته في الأمر، وفي نفس لوقت يقرر زعيم العصابة تغيير مكان إخفا ءالأطفال بعد هروب "لمعي" خوفا من الشرطة، ويضطر للذهاب بهم إلى منزل زوجته الجديدة التي تتعاطف معهم وتقع في غرام الطفلة الصغيرة "خديجة".
وينجح "لمعي" في الوصول لوالدته ويساعده جاره المخلص في الهروب قبل وصول الشرطة، وذلك بعدما يرتدي ملابس عامل الدليفري، ويبدأ رحلة البحث عن الاطفال لانقاذهم.