بدو أن دار "لوي فويتون" العريقة أرادت أن تغير طريقتها في حملاتها الاعلانية. فالحملة الاعلانية الجديدة للخريف والشتاء المقبلين حملت الكثير من عناصر التشويق.
واعتمدت بشكل كبير على التكنولوجيا المتقدمة، اذ ان الفيديو الذي صوّر اعتمد على جعل وجوه العارضات كالروبوت للدلالة على المجموعة المستوحاة من الزمن المستقبلي الذي صممها نيكولا جيسكيير. وقد عمد خبراء التكنولوجيا الى جعل عيون العارضات مسمرة كالزجاج، والوجوه مشوهة بغرابة.