اعلان

تعرف على المشروعات التى تحققت فى عهد السيسى بجنوب سيناء(صور)

شهدت محافظة جنوب سيناء فى عهد الرئيس السيسى طفرة تنموية فى كافة المجالات وعاشت نهضة حقيقية بعد تهميش دام عشرات السنوات وأصبح لجنوب سيناء حظ وفير من المشروعات بعد أن اعلن الرئيس السيسى تسخير كل الجهود لتنمية سيناء والاهتمام بعواقل ومشايخ وأهالى جنوب سيناء وتحقق بها خلال ثلاث سنوات العشرات من المشروعات العملاقة.

وبوابة "أهل مصر"ترصد بعض المشروعات التى تم تحقيقها بمحافظة جنوب سيناء منها إنشاء شبكة طرق ب2 مليار جنيه وبناء 14 مدرسة جديدة والعديد من محطات تحلية مياة البحر وإنشاء 10 آلاف وحدة سكنية وحفر 16 بئرا للمياه وشبكة صرف صحى متكاملة بالطور وإنشاء مشروع رافع السفن والمراكب السياحية بتكلفة 40 مليون جنيه وإنشاء جامعة الملك سلمان ورصف وازدواج الطريق من نفق الشهيد أحمد حمدى حتى شرم الشيخ بالإضافة إلى مشروعات الطاقة الشمسية بشرم الشيخ والقرى والتجمعات البدوية.

بالإضافة إلى مزارع جهاز تعمير سيناء ومزراع مصر الخير، ومشروعات القوات المسلحة من طرق ومساكن ومحطات مياه وصرف صحى وتطوير مستسفيات وتجهيز مدارس وإقامة مدارس بالتجمعات البدوية ومزراع للأسماك بالوديان للاكتفاء الذاتى من الخضروات والأسماك.

والمشروعات التى لم تنتهى بعد وجارى العمل بها هى: إنشاء المنطقة الصناعية بأبو زنيمة وميناء لليخوت بدهب وإنشاء مطار بمدينة رأس سدر واستصلاح وزراعة آلاف الأفدنة بالقمح وبنجر السكر وتطوير ميناء الصيد بطور سيناء وتطوير ميناء نويبع وإنشاء ساحات انتظار للتريلات والبرادات.

وعن الخدمات التى قدمت لأهالى البدو فى الوديان والتجمعات البدوية فقد شهدت وديان جنوب سيناء مشروعات تسد عين الشمس لم تشهدها من قبل حيث تم إنشاء مدارس بكافة الوديان والتجمعات البدوية بالإضافة إلى مزارع لتشغيل الشباب ومزارع للأسماك ولمواشى والتوسع فى زراعة الزيتون والخضروات والقمح وبنجر السكر وإقامة مساكن بدوية وتوفير الرعاية الصحية المتكاملة لأبناء البدو والتوسع فى مشروعات المشاغل البدوية واليدوية وإقامة معارض لهم وتعيين أبناء البدو فى الشرطة كحراس للوديان والتجمعات البدوية وتوفير كاف السلع الغذائية والتمونية والدقيق وتوصيل الكهرباء إلى الوديان والتجمعات البدوية وإلحاق أبناء البدو فى كليات الشرطة والكليات الحربية.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
الصحة العالمية: مصر في 2024 أصبحت خالية من الملاريا بعد معركة استمرت قرنًا من الزمان