اعلان
اعلان

من "لمبي سعد" إلى "هروب السقا".. الافلام التي حققت طفرة في شباك تذاكر السينما المصرية

منذ ما يقرب من الـ100 عاما نجحت السينما المصرية في أن تكون الميراث السينمائي الأهم في الوطن العربي، إلى جانب عدد من الأفلام السينمائية المنتجة في بلدان المغرب العربي وسوريا ولبنان، والتي اقتصر أداؤها على الموطن الذي أنتجت به، فلم تحظ بإقبال الجمهور العربي العام عليها.

وكان أول فيلم ناطق عرض بدور السينما المصرية هو فيلم "أولاد الذوات"، بطولة الفنان يوسف وهبي والذي تم إنتاجه سنة 1932، ولأول مرة يذهب الجمهور لصالات السينما لمشاهدة أداء تمثيلي ناطق بالصوت والصورة، ومن يومها أصبح تعبير "شباك التذاكر"، معروف في أوساط المجتمع المصري، لكن بالطبع الأرقام المحققة آنذاك لا يمكن مقارنتها بما يحقق الآن من أرقام ضخمة تصل للملايين.

أبي فوق الشجرة

يعتبر فيلم "أبي فوق الشجرة" من انتاج سنة 1969، للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ وبصحبته النجمتين نادية لطفي وميرفت أمين، صاحب الرقم القياسي في مدة العرض في دور السينما إلا انه لم يدخل قائمة الأكثر تحقيقاً للايرادات كغيره من الأفلام الشهيرة لما فرضته تلك الفترة من انخفاض في أسعار تذاكر السينما مقارنة بالآن.

اسماعيلية رايح جاي

تسبب هذا الفيلم في أن تشهد ايرادات السينما نقطة تحول كبيرة في عام 1998 عن طريق فيلم "اسماعيلية رايح جاي" الذي حقق 15 مليون جنيه مصري وهو رقم فلكي قياساً بما كانت تحققه أفلام عادل امام في تلك الفترة والتي لم تكن تتعدى في أحسن حالاتها السبعة ملايين جنيه.

اللمبي

فيلم "اللمبي" للنجم الكوميدي محمد سعد، انتاج سنة 2002، حقق 22 مليون جنيها عند عرضه بدور السينما، وهو ضمن قائمة الافلام التي تسببت في موجة عالية من الايرادات استمرت بعده لسنوات، وكان سببا في تغيير ملامح الفيلم التجاري المتعارف عليها منذ السبعينات.

الجزيرة 2

الجزيرة 2" لأحمد السقا حقق إيرادات وصلت لـ35 مليونا و500 ألف جنيه فى موسم عيد الأضحى لعام 2014، واستطاع أن يغير جلد السقا تماما ليقدمه بشكل مختلف كما عود جمهوره.

الفيل الأزرق

الفيل الأزرق بطولة كريم عبد العزيز حقق 33 مليونا و500 ألف جنيه، كإجمالى إيرادات خلال موسم عيد الفطر لعام 2014، وهو الفيلم الوحيد الذي استطاع أن يعيد نجومية "كريم" بعدما خفتت لسنوات.

اكس لارج

"إكس لارج"، للنجم أحمد حلمي، انتاج سنة 2011، حقق نحو 30 مليون جنيها، واحتل المرتبة الأولى في سنة عرضه بدور السينما، وفيه استطاع "حلمي" ان يخطف جمهوره من الكوميديا فقط إلى الانسانية المختلطة بقصة رومانسية جيدة.

لف ودوران

"لف ودوران"، للنجم أحمد حلمي، انتاج سنة 2016، حقق نحو 43 مليون جنيها، وهو يؤكد على نجومية "حلمي" في منافسته الشديدة مع افلام الاكشن.

هروب اضطراري

يعيد "احمد السقا" من جديد لقائمة النجوم الاكثر تأثيرا في شباك التذاكر، وهو من انتاج 2017 وتم عرضه في موسم عيد الفطر بنفس العام، وحقق ايرادات عالية ليصيب شعبية "محمد رمضان" الذي نافسه في نفس الموسم بفيلم ضعيف.

منذ ما يقرب من الـ100 عاما نجحت السينما المصرية في أن تكون الميراث السينمائي الأهم في الوطن العربي، إلى جانب عدد من الأفلام السينمائية المنتجة في بلدان المغرب العربي وسوريا ولبنان، والتي اقتصر أداؤها على الموطن الذي أنتجت به، فلم تحظ بإقبال الجمهور العربي العام عليها.

وكان أول فيلم ناطق عرض بدور السينما المصرية هو فيلم "أولاد الذوات"، بطولة الفنان يوسف وهبي والذي تم إنتاجه سنة 1932، ولأول مرة يذهب الجمهور لصالات السينما لمشاهدة أداء تمثيلي ناطق بالصوت والصورة، ومن يومها أصبح تعبير "شباك التذاكر"، معروف في أوساط المجتمع المصري، لكن بالطبع الأرقام المحققة آنذاك لا يمكن مقارنتها بما يحقق الآن من أرقام ضخمة تصل للملايين. أبي فوق الشجرةيعتبر فيلم "أبي فوق الشجرة" من انتاج سنة 1969، للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ وبصحبته النجمتين نادية لطفي وميرفت أمين، صاحب الرقم القياسي في مدة العرض في دور السينما إلا انه لم يدخل قائمة الأكثر تحقيقاً للايرادات كغيره من الأفلام الشهيرة لما فرضته تلك الفترة من انخفاض في أسعار تذاكر السينما مقارنة بالآن.اسماعيلية رايح جايتسبب هذا الفيلم في أن تشهد ايرادات السينما نقطة تحول كبيرة في عام 1998 عن طريق فيلم "اسماعيلية رايح جاي" الذي حقق 15 مليون جنيه مصري وهو رقم فلكي قياساً بما كانت تحققه أفلام عادل امام في تلك الفترة والتي لم تكن تتعدى في أحسن حالاتها السبعة ملايين جنيه.اللمبيفيلم "اللمبي" للنجم الكوميدي محمد سعد، انتاج سنة 2002، حقق 22 مليون جنيها عند عرضه بدور السينما، وهو ضمن قائمة الافلام التي تسببت في موجة عالية من الايرادات استمرت بعده لسنوات، وكان سببا في تغيير ملامح الفيلم التجاري المتعارف عليها منذ السبعينات.الجزيرة 2الجزيرة 2" لأحمد السقا حقق إيرادات وصلت لـ35 مليونا و500 ألف جنيه فى موسم عيد الأضحى لعام 2014، واستطاع أن يغير جلد السقا تماما ليقدمه بشكل مختلف كما عود جمهوره.الفيل الأزرقالفيل الأزرق بطولة كريم عبد العزيز حقق 33 مليونا و500 ألف جنيه، كإجمالى إيرادات خلال موسم عيد الفطر لعام 2014، وهو الفيلم الوحيد الذي استطاع أن يعيد نجومية "كريم" بعدما خفتت لسنوات.اكس لارج"إكس لارج"، للنجم أحمد حلمي، انتاج سنة 2011، حقق نحو 30 مليون جنيها، واحتل المرتبة الأولى في سنة عرضه بدور السينما، وفيه استطاع "حلمي" ان يخطف جمهوره من الكوميديا فقط إلى الانسانية المختلطة بقصة رومانسية جيدة.لف ودوران"لف ودوران"، للنجم أحمد حلمي، انتاج سنة 2016، حقق نحو 43 مليون جنيها، وهو يؤكد على نجومية "حلمي" في منافسته الشديدة مع افلام الاكشن.هروب اضطرارييعيد "احمد السقا" من جديد لقائمة النجوم الاكثر تأثيرا في شباك التذاكر، وهو من انتاج 2017 وتم عرضه في موسم عيد الفطر بنفس العام، وحقق ايرادات عالية ليصيب شعبية "محمد رمضان" الذي نافسه في نفس الموسم بفيلم ضعيف.

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً
عاجل
عاجل
بايدن: دول عربية مستعدة للاعتراف بإسرائيل