قال الدكتور مصطفى السعيد، وزير الاقتصاد الأسبق، إن التحسن والزيادة في الاحتياطي النقدى الأجنبى مرتبط بوجود دين خارجي من عدمه، لافتًا إلى أن وصول الاحتياطي النقدي إلى 36 مليار دولار يمنح الدولة المرونة والقدرة على التحرك.
وأضاف خلال برنامج "مع رئيس التحرير"، المذاع على قناة "العاصمة"، تقديم ممتاز القط، أن الزيادة في الاحتياطي النقدي بالبنك المركزى جاءت نتيجة قروض، لافتًا إلى أنه من الضروري استخدام القروض بما يحقق تنمية حقيقية في المجتمع وزيادة في قدرة الاقتصاد على توليد نقد أجنبي لسداد هذه القروض.