قالت وسائل الإعلام المحلية إن فريقًا من علماء الآثار اكتشف تمثالاً في كمبوديا طوله متران، خلال عمليات تنقيب في موقع أحد المستشفيات القديمة.
وأعلن “لونغ كوزال” أن هذا التمثال يعتبر الاكتشاف الأكثر أهمية في أنغكور منذ اكتشاف تمثالَيْ بوذا في العام 2011.
وقام علماء آثار كمبوديون وخبراء من معهد دراسات جنوب شرق آسيا في سنغافورة بإخراج التمثال المدفون في الأرض على عمق 40 سم فقط من السطح، خلال حفريات في موقع مستشفى المدينة القديمة.
وبحسب تقرير كانت المدينة في ذروتها تضم مئاتٍ من المعابد، وتحتوي أيضًا على أكثر من مليون نسمة، مما جعلها واحدة من أكثر المراكز الأكثر اكتظاظًا بالسكان في العصر ما قبل الصناعي.