اختار باحث العلوم العصبية ميشل لوفان كوين، في مركز الأبحاث العلمية الفرنسية، أحدث أدوات التكنولوجيا الطبية التي أُنتجت في معامل الأبحاث الفرنسية، وبدأت تنتشر على نطاق واسع بين المواطنين وتعمل على تحسين وتنشيط عمل المخ عن طريق زيادة التركيز والراحة الذهنية والرفاهية نمط النوم.
ومن بين هذه الأجهزة الحديثة خوذة "الميلوميند"؛ التي توزع الموسيقى ما يساعد على الاسترخاء، وهى شبيهة بسماعات الأذن التي تبدأ في توزيع الموسيقى التي يتحكم فيها نشاط المخ المسجل على قطب كهربائي صغير، وتساعد الخوذة على استرخاء المخ، كما تدرب المخ يوميًا على التراخي ما يساعد على التركيز والعمل اليومي بعيدًا عن التوتر والشد العصبي.