في تجربة تعد الأولى من نوعها فى بريطانيا، من أجل المحافظة على المساواة بين الرجل والمرأة، قامت الوكالة المسئولة عن الإعلانات فى بريطانيا بمنع كل الحملات التى تحتوى على كلاشيهات تفرق بين الرجل والمرأة.
وقد أخذت الوكالة هذا القرار من أجل عدم تعليم الصغار من الجنسين التفرقة وعدم بث الإعلانات التي تظهر فارس الأحلام والفتي يتصور نفسه المهندس الذي يحول الفتاة إلى ساحرة باستخدامها الأدوات الذي اخترعها ولا يكون لها الحق فى الاختراع مثله.
وترى الوكالة أن هذه الإعلانات لها تأثير ضار على الشباب وتجعلهم يفرقون بين المرأة والرجل فى الحياة.