حذرت منظمة "تسجيل الغذاء والدواء" الأميركية، من التعامل الذاتي غير المسؤول، الذي لا يُشرف عليه طبيب المضادات الحيوية، حيث جاءت أضرار هذا الإستخدام كما يلي:
1- زيادة عدد زيارات للطبيب.
2- الاضطرار لاستخدام أدوية أغلى ثمنا.
3- إطالة مدة المرض.
4- خطر الإصابة بأمراض بكتيرية قد يستعصي علاجها بالمضادات الحيوية المتوفرة.
5- خطر الموت في حال الاصابة ببكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية.
وأهم ما يمكن القيام به من أجل التخلص من البرد، وما يصاحبه من إرهاق وتعب، هو الآتي:
1- استخدام الأدوية المسكنة والتي تعمل على تخفيض الحرارة، مثل الأسبرين والباراسيتامول.
2- الراحة التامة.
3- الإكثار من شرب السوائل الدافئة والعصائر.