أكدت الإعلامية نهاوند سري، بضرورة التفات المجتمع إلى قضية المثلية الجنسية التي تفشت خلال الفترة الأخيرة حتى تم رفع العلم في إحدى الحفلات الغنائية "مشروع ليلى"، مطالبة بعلاجها حفاظًا على الشباب المصري.
وطالبت سري، خلال تدوينة لها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بالتحاور مع الشباب الذي يعاني من مرض الشذوذ الجنسي، مؤكدة أن الحوار هو أول سبل الحل وليس تجاهل القضية.
وقالت المُذيعة بقنوات "أون تي في": "لست مع المثلية الجنسية ولكن هكررها رغم أي انتقاد، المثلية فئة في المجتمع وتجاهلها نفاق مجتمعي، العلاج وليس الإعدام، والرسول نفسه كان بيحاور الزاني والملحد والكافر ولا احنا بنتكلم باسم الدين واحنا مش عارفينه؟"، مختتمة: "الحوار هو الأساس وأول طرق العلاج أما التجاهل ليس حلًا".