ثمن صندوق النقد الدولي، جهود البنك المركزي المصري، بالالتزام بسعر صرف حر للعملات الأجنبية مقابل الجنيه المصري، وهو الدور الذي أدته بحرفية البنوك في السوق المحلية المصرية، فضلًا عن نجاحها في الحفاظ على الكفاءة المطلوبة فيما يتعلق بكفاية رأس المال، وفقًا لمقررات بازل.
وأشاد الصندوق بتمكن البنوك المصرية من تخط العقبات اللاحقة لتحرير سعر الصرف، ونجاحها في تحقيق ربحية عالية، بفضل ملاءاتهم المالية المرتفعة، وتحفظها في سياسات توزيع الأرباح.