قالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والمتابعة، إن دعم القيادة السياسية للتعداد السكاني الالكتروني، ساهم في توفير الوقت والجهد على الدولة، حيث أمكن الوصول إلى نتائج التعداد بعد حوالي شهرين فقط من العمل الميداني بدلا من عامين بالنظام الورقي القديم.
"أهل مصر" ترصد أبرز 10 رسائل لوزيرة التخطيط في هذا الحدث الهام:
1- دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنجز التعداد الرقمي في شهرين بدلًا من عامين.
2- التعداد الرقمي، زاد من جودة البيانات واتساقها مع الواقع وسهل تحليلها وتصنيفها.
3- أكثر من 40 ألف شاب عملوا في هذا المشروع، وتلقوا درجة عالية من التدريب على مستويات مختلفة .
4- الرئيس أولى اهتمامًا بالتدريب "الاستثمار الحقيقي"، ولذلك أنشأ الأكاديمية الوطنية لتدريب الشباب على مستوى الجمهورية .
5- توعية المواطنين بقيمة التعداد وبأهمية تعاونهم، نظرًا للصعوبات الكثيرة التي يواجهونها ما لم يتم التفاعل معهم بشكل إيجابي.
6- الهدف من التعداد كان إعلام المواطن بجدوى دوره في إنجاح عملية التعداد.
7- المورد البشري هو الأغلى والأنفس وبالتالي فإن السكان ثروة حقيقية وهم ركيزة أساسية لركائز عملية التنمية.
8- اختلال العلاقة بين السكان والموارد أمر شديد الخطورة لأنه يبتلع كل عوائد التنمية.
9- سكان مصر هم ثروتها الحقيقية ورصيدها الغالي، ولكن زيادة هذا الرصيد دون حسابات دقيقة للموارد ومعدلات النمو يمثل عائق.
10- الزيادة المفرطة في السكان دون غطاء من الموارد تعرقل الخطط والمشروعات القومية والتنموية.