وصل الدين الخارجي لمصر، عقب الإعلان الأخير من قبل البنك المركزي عنه قبل أيام، إلى مستويات غير مسبوقة، لأول مرة في تاريخ المحروسة، الأمر الذي ينذر بخطر جسيم قد لا تحمد عقباه، فيما يتعلق بحجمه المهول، والذي يصل يتجاوز ضعف الرقم الذي تحطاته البلاد من النقد الأجنبي، ناهيك عن فوائد هذا الدين الضخم، والذي يتفاوت طبقًا لجهة الحصول عليه.
"أهل مصر" تنشر مراحل ارتفاع الدين الخارجي، منذ عام 2010، وحتى الإعلان الأخير لمحافظ البنك المركزي عنه قبل أيام:
يونيو 2010:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2010 إلى 33.7 مليار دولار.
يونيو 2011:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2011 (عام ثورة يناير) إلى 34.9 مليار دولار.
يونيو 2012:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2012 إلى 34.4 مليار دولار.
يونيو 2013:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2013 (عام حكم الاخوان المسلمين) إلى 43.2 مليار دولار.
يونيو 2014:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2014 إلى 46.1 مليار دولار.
يونيو 2015:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2015 إلى 48.1 مليار دولار.
يونيو 2016:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2016 (عقب احتساب الديون الخليجية من السعودية والكويت والامارات) إلى 55.7 مليار دولار.
يونيو 2017:
وصل الدين الخارجي لمصر في يونيو 2017 (عقب احتساب الشرائح المستلمة من قرض صندوق النقد الدولي) إلى 79 مليار دولار.