محمد رمضان، دائما ما يثير الجدل سواء في أفلامه أو في حياته الخاصة التي يشارك الجمهور معظم تفاصيلها.
قبل عام تقريبا، اشترى رمضان سيارتين لامبورجيني ورولز رويس، ليثير موجة واسعة من الجدل بعدما نشر صورة السيارتين اللتين تعدان من أغلى السيارات في العالم.
لم يتوقف محمد رمضان عند السيارات الباهظة الثمن واللتان يبلغ سعرهما معا 845 ألف دولار أي ما يوازي 15 مليون جنيه مصري، ونشر رمضان بعدها بشهور قليلة صورته مع أحدث الموتسيكلات التي يتجاوز سعرها 200 ألف جنيه مصري.
في البداية دافع البعض عن رمضان قائلين إن من حقه شراء السيارة التي كان يحلم بها منذ صغره كما يقول رمضان بنفسه، ولكن محمد رمضان فاجأ الجميع مرة أخرى بشراء يخت بحري يتجاوز سعره الـ10 ملايين جنيه، ليبدو الفنان الشهير بأنه ملياردير عربي يعيش حياتة الرفاهية والبذخ في أقصى صورها، وهو مالم يفعله فنان مصري أخر.
لم يتوقف الأمر عند اليخت البحري، بل تاجوز محمد رمضان كل التوقعات ليشتري طائرة خاصة، نشر صورته بجوارها أمس، ليشعل الجدل من جديد، ويثير التساؤل حول جدوى مايفعله ولماذا يصر على إظهار كل هذا البذخ للناس وللجمهور في ظل أوضاع اقتصادية صعبة تمر بها البلاد عامة، حسبما يتساءل الكثيرين على السوشيال ميديا.
يمتلك رمضان قصرا فاخرا يتجاوز سعره عشرات الملايين من الجنيهات، كل هذا يجعل من محمد رمضان ممثل يعيش دور الملياردير الحقيقي إلا أنه يختلف عن مالكي الميارات في إصراره على إظهار كل تفاصيل الغنى الفاحش الذي يعيشه للناس.