سيلفي مع زوجته وخليلها وتمنح إبنتها لعشيقها.. أغرب قصص "الخيانة الزوجية"

الخيانة هي ضمن اعداء الإنسان والإنسانية، وهي السلوك الذي يسلكه البعض إما بسبب حالة نفسية او بسبب ضعف النفس البشرية، واحيانا يصبح الأمر عادة أو إدمان، ولكننا في التقرير التالي نرصد أغرب قصص الخيانة الزوجية في العلاقات الإنسانية ايضا بوجه عام.

سيلفي مع زوجته وعشيقها

عاد داستن هولواي إلى منزله في ولاية تكساس الأمريكية، ليجد حبيبته تغط في نوم عميق إلى جانب شاب عارٍ تماما، فقرر أن يلتقط عدة صور لهما من بينها صورة سيلفي ثم نشرها على موقع فيسبوك، ونشر مع ألبوم الصور الصادم التعليق التالي: عندما تعود إلى منزلك وتجد رجلاً آخرا في سريرك مع المرأة التي تحبها! الرجال الجيدون يستحقون نساء جيدات.

وفي التعليقات الواردة على الصور، سأل أحد معارفه ما إذا كان قد أيقظهما في نهاية الأمر، فقال داستن إنه شعر برغبة جامحة لضرب الرجل، لكنه قرر التقاط صور لهما في الجرم المشهود. وأضاف أنه حاول إيقاظ حبيبته لكنها كانت ثملى من شرب الكحول فلم تتمكن من الاستيقاظ، وأنه رأي أن الحل الافضل هو المغادرة بعد هذا السيلفي الأخير معها.

الزوج يرافق زوجته أثناء علاقة مع عشيقها

بعد أن صارحت الزوج بالعلاقة التي استمرت بينها وعشيقها لفترة، واقنعته بتوبتها، ورغبتها في إنهائها، إلا أن العامل، هددها بنشر صور وفيديوهات جنسية قام بإعدادها خلال ليالي الجنس المثيرة التي جمعتهما، وطلبت منه مرافقتها في آخر ليلة حمراء بغرض قتل العشيق والتخلص من الفيديوهات الفاضحة للزوجة.

ولم تجر دماء الشهامة والنخوة فى الزوج البالغ من العمر 40 عامًا ويعمل "بواب"، ولم يتخذ موقفًا من زوجته صاحبت الـ30عامًا، رغم أنها أخبرته بوجود علاقة آثمة مع عامل هو جار لهم، بل ذهب ليشاركها في قتله، رغم أن كل الليالي الجنسية، تمت بموافقتها ورغبتها، وهي من قامت بقتله وتسديد الطعنة له أثناء العلاقة الحميمة بينهما في حين انتظر الزوج بجوارهما ودخل لإخفاء الجثة.

تزوج إبنتها لعشيقها مقابل شقة وسيارة فارهة والزوج يكتشف صدفة

يحكي الزوج المخدوع القصة حيث يقول: "اتفقت ابنتى وأمها، وقاما بعمل خطة شيطانية، فزواج ابنتى كان ستارا يخفى وراءه علاقة آثمة بين زوجتى وزوج ابنتى، كم كنت أتمنى الموت قبل هذا اليوم، حتى لا أشاهد بأم عينى زوجتى تخوننى، وهى عارية على فراش ابنتى مع زوجها يمارسان الجنس، وابنتى معهما".

ويحكى الزوج عن بداية الفضيحة قائلا: كانت البداية، عندما اضطررت للموافقة على زواج ابنتى من رجل سودانى غنى، بعد التلميح لى بطرق ملتوية بأنها وقعت معه فى علاقة آثمة، ولابد من تصحيح الأوضاع حتى لا تنكشف فضيحتها.

ويتابع الزوج الحزين: تزوجت ابنتى وذهبت لتقيم مع زوجها فى القاهرة بمنطقة الدقى، وتحققت كل أحلامها منذ الطفولة بمنزل كبير وسيارة فارهة وشركة كبيرة، وكانت زوجتى تمكث معهما كثيرا وترفض أن العودة الى بيتنا فى مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية.

وعندما كانت تعود الى الدقهلية لايام معدودة كنت احاول الاقتراب منها للمارسة العلاقة الحميمة كانت لاتطيق لمسى لجسدها، وتكرر الامر كثيرا، فبدأ الشك يتسلل إلى قلبى مع ابتعادها عنى نهائيا وأصبحت لا تطيق أن ألمسها، ولما زاد الشك وكاد ان يقتلنى، فزوجتى كانت تحب العلاقة الحميمية بيننا من قبل، وهى ترفضها بشكل قاطع معى، وانا مازالت رجل اتمتع بصحة جيدة، لذلك قررت تتبعها، حتى جاءت اللحظة التى رأيتها بعينى عارية تمارس الجنس وتخوننى مع زوج ابنتى، وسمعتها ترتكب الجريمة بكلمات معسولة".

إقرأ أيضاً
WhatsApp
Telegram
إقرأ أيضاً