كشفت الساعات الأخيرة عن تخلي رجل الأعمال المصري الشاب "أحمد أبو هشيمة" عن حصته في الشركة المصرية للإعلام "إعلام المصريين"، وهي الصفقة التي أخرجته من الصورة الإعلامية تماما بعد تألق شهدته مجموعته الاستثمارية، فما هي الأحلام التي أطاحت بها الصفقة في ظل خروجه من كادر الشهرة.
-أبو هشيمة والنساء
ربما أول الأحلام التي أطاحت بها الصفقة التي تخلى فيها عن حصته في واحدة من أكبر مؤسسات الإعلام والميديا والتسويق حاليًا في مصر، هي الأحلام النسائية والمغامرات باعتباره الفتى المدلل في التجارة والأصغر سنًا، وهو أمر يجعلنا نتذكر زواجه في فترة ما بالفنانة اللبنانية الشهيرة "هيفاء وهبي" التي كانت وراء التلميع الإعلامي الذي حظى به فترة زواجهما، وأنه حين وجد أن زواجهما لن يضيف له مزيد من الشهرة قام بإبلاغها بالطلاق دون سابق إنذار.
-أبو هشيمة والرياضة
حين اختار أبو هشيمة، أن يكون علمًا في مجال الرياضة؛ قام بدعوة واحد من كبار نجوم كرة القدم إلى مصر بل ووطد علاقته به أسريًا، حيث أهدى شقيقة اللاعب العالمي كريستيانو رونالدو خاتمًا قالت عنه وسائل الإعلام الأجنبية إنه خاتم خطبة، في حين نفى مكتبه الإعلامي الأمر.
-أبو هشيمة والسلطة
وفي محاولات عديدة للتقرب من السلطة؛ أصبح الاستثمار هو الحل الوحيد لهذا النوع من التلميع الإعلامي، فكان افتتاح مقر لشركته في العاصمة الروسية بداية عام 2017، مع عقد عديد من الصفقات مع كبار شركات الحديد هناك، وهو ما يؤكد أنه يسعى لنوع جديد من السلطة ورجح بعض النشطاء أنه يتواجد في السهرات الخاصة التي يكون بين الحضور فيها إحدى فتيات الرئيس الروسي بوتين.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
