جريمة إهتز لها المجتمع الروسي، حيث لقت مقدمة برامج روسية حتفها على يد زوجها الذي أطلق النيران عليها أمام ابنهما البالغ من العمر تسع سنوات، مما تسبب في موتها سريعا، وهي الذكرى التي لن تمحوها الايام من ذاكرة الصبي، في حين أنه فقد الأم بالموت والأب الذي سيواجه السجن وربما الإعدام، وإليكم في السطور التالية إعلاميات فقدن حياتهن على يد أزواجهن بطرق بشعة.
زانا فيبر
هي مقدمة برامج روسية عمرها 29 عاما فقط ولديها ولد واحد عمره 9 سنوات، أطلق عليها زوجها النار من سلاح شخصي غير مرخص من مسافة قريبة، وذلك خلال شجار على حضانة الطفل الذي شهد الواقعة وسجل راسه حادث موت أمه على يد ابيه، و"زانا" على حسب تصريحات المقربين منها كانت طموحة وتود التخطيط جيدا لمستقبلها، والانتقال لمدينة كبيرة بينما يعمل زوجها في مجال البناء، كما كان يعمل شرطيا سابقا لذلك لديه السلاح من عمله السابق.
لونيتا كارلوس
مراسلة تليفزيونية إيطالية عمرها 28 عاما وكانت على خلاف مع زوجها السابق بسبب حضانة طفليها، حيث طالب بمنحه المال مقابل أن يترك لها الأكفال ترعاهم، ولكنها استطاعت التخلص منه بالطلاق، مما أصابه بغضب شديد، وكانت النتيجة أن تربص بها وهي في طريقها للخروج من المنزل بصحبة طفليها وقام باطلاق النار عليها فماتت فورا.
شارلوت مارك تون
مذيعة شابة تعيش بولاية لوس أنجليس، هجرت زوجها بسبب إدمانه للخمور، واصطحبت طفلهما الوحيد معها، ولكنه تتبعها وحاول إيذائها والطفل أكثر من مرة،حتى تم القبض عليه وكتب تعهد بعدم التعرض، وحين شرعت في إجراءات الطلاق جن جنونه وقرر الإنتقام منها، فقام باقتحام منزلها وقتلها بسكين 41 طعنة في أماكن متفرقة من الجسد أمام الطفل.
تابعوا آخر أهل مصر على Google News
