قالت الحكومة الالمانية، إن المباحثات المباشرة بين الكوريتين الشمالية والجنوبية، ستؤدي إلى خفض التوتر بشرط ابتعاد بيونج يانج عن الاستفزازات والتجارب الصاروخية.
وقالت نائبة الناطق الرسمي باسم الحكومة اولريكه ديمير، "المباحثات التي قد تعقد الأسبوع القادم، نعتبرها قادرة على تخفيف التوتر القائم، وهذا ممكن فقط شرط ابتعاد بيونج يانج عن الاستفزازات وانتهاك القوانين الدولية والتجارب الصاروخية".
يشار إلى أن بيونغ يانغ وافقت إجراء مباحثات يوم 9 يناير مع جارتها سيول لمناقشة سبل تحسين العلاقات.