أكدت مصادر ملاحية أن وسائل الإعلام العالمية تقود حملة ضد مصر، مضيفة أن شركة "إيرباص" تمول شبكات إخبارية عالمية، مثل شبكة "سى إن إن" الأمريكية، لترويج أن الطائرة المصرية المنكوبة سليمة وأن سقوطها جاء نتيجة خطأ بشرى.
وأضافت المصادر، فى تصريحات خاصة لـ"أهل مصر"، إن "إيرباص" دفعت أموالا طائلة لشبكة "سى إن إن" الأمريكية لترويج أن قائد الطائرة المصرية المنكوبة انتحر، مشيرة إلى أن الشبكة كانت أول من نشر أن قائد الطائرة انتحر.
وأشارت المصادر إلى أن هذا هو ثانى حادث لـ"إيرباص" فى أقل من 185 يوما، وهذا ما أثر على سمعة الشركة ومبيعاتها، فى مقابل منافسة شرسة من شركة "بوينج" الأمريكية، لذلك تدفع الشركة أموالا طائلة لإنقاذ سمعتها من الانهيار.